الثلاثاء، 14 ديسمبر 2010

مفارقات بين الماضي والحاضر

مفارقات بين الماضي والحاضر
يمضي الزمان  وتتقلب الاحوال .. والعمر يمضي، أياماً معدودة ونستقبل العام الجديد 2011، ما مضى لن يعود .. ويبقى في الذاكرة ما رسمه البشر، مفارقات ما بين الحاضر والماضي نتناولها بطرافةٍ أحياناً .. وبغصةٍ أحياناً أخرى، ما تتركه البشرية خلفها من بصمات لدليل تارةً على الإنحدار للأعلى .. وتارةً للأسفل، ننظر إلى الخلف ونستعرض تغيّر الحياة وتغيّر مفاهيمها وأساليبها عبر السنين في مجموعة من الصور، على يسار الصورة ”قبل” .. وعلى اليمين “بعد”، أترك لكم التعليق على هذه المفارقات :-

1. المبارزة:

2. الكاميرا:

3. المشي مع الحيوان الأليف

4. الزلاّجة

5. المكتبة

6. البطاقات

7. سيارة فيات

8. دعاية ميشلان

9. البيض

10. الغابات

11. العوم

12. لعبة السوليتير

13. المساء

14. المعدن

15. الحيوانات الأليفة

16. ماكينة العصائر

17. الفيزياء

18. ترييض الكلب

19. الدانتيل

20. استراتيجية اللعب

21. الإتصالات

22. العمل الفني

23. العقاب

24. سلة المشتريات

25. الجرار

26. الملفات الغامضة

28. إزالة شمع الأذن

29. التوقيع الأوتوغرافي

30. الخرائط

31. العمل

32. ألعاب الهاتف المحمول

يمضي عام ويأتي عام .. والعمر يمضي، أياماً معدودة ونستقبل العام الجديد 2011، ما مضى لن يعود .. ويبقى في الذاكرة ما رسمه البشر، مفارقات ما بين الماضي والحاضر نتناولها بطرافةٍ أحياناً .. وبغصةٍ أحياناً أخرى، ما تتركه البشرية خلفها من بصمات لدليل تارةً على الإنحدار للأعلى .. وتارةً للأسفل، ننظر إلى الخلف ونستعرض تغيّر الحياة وتغيّر مفاهيمها وأساليبها عبر السنين في مجموعة من الصور، على يسار الصورة ”قبل” .. وعلى اليمين “بعد”، أترك لكم التعليق على هذه المفارقات :-

1. الوجبة السريعة

2. ألعاب الأطفال

3. ألعاب الصالونات

4. الكمبيوتر

5. الرئة

6. الواجب المدرسي

7. العصير الطازج

8. بيت الكلب

9. سيارة الشرطة

10. لعبة ماريو

11. ماسورة العادم

12. جز الأعشاب

13. ألبوم الصور

14. سماع الموسيقى

15. المسابقات

16. المكواة

17. نوكيا

18. تشيرنوبيل

19.الجينز

20. رموز الرسائل

21. الإفطار

22. المفكّرة

23. نافذة على العالم

24. كسب اللون البرونزي

25. ضعف البصر

26. البطاطا

27. الأقراط

28. الأطفال

29. الموت

30. ماسورة المياه

31. الهواء النقي

32. التلفون

33. دفع المشتريات

استعرضنا في الجزئين الأول والثاني بعض المفارقات ما بين الحاضر والماضي، ورأينا الهوة الشاسعة التي قطعها الإنسان، منها ما يصب في مصلحته ومنها ما يدمّره.
ترى .. إلى أين سيأخذنا العلم؟ .. لدمار أنفسنا .. أم سيرتقي بنا إلى ما يخدم انسانيتنا؟